إشترك في الشروقمـــــدن وشواطئ..قليبية الساحرة.....باريس الصغرى !
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/08/29
ما أجمل قليبية ...ما أروع جوها...ما أحلى بحرها...ما أطيب أهلها !وهذه هي قليبية في كلمات قليلة...وتغني عن أي تعريف...ولكن لو أننا نفتح سجل مدينة قليبية الساحرة...ونبحر في أعماق التاريخ وبحور الحضارة فيها...فحتما سنخرج باللؤلؤ والمرجان...وسنخرج ببهاء الإنسان..وسنخرج بروعة البنيان .
وهذه قليبية قدامنا...وهذا شاطئها أمامنا...فلندخل وندخل...وعن قليبية سنحكي ...وعلى الشاطئ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/08/29
