كل الأصوات عالية... فما الحل؟

كل الأصوات عالية... فما الحل؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/03


رجال الأمن ونساؤه يحتجون على المحتجين... وعلى أساليبهم وطرقهم وحركاتهم وشتائمهم الوقحة ورشهم بالدهون ورميهم بشتى المقذوفات...هؤلاء الأمنيون منهكون ومتعبون لأنهم لا زالوا فى حالة استنفار منذ عشر سنوات.، وهم يتحركون على واجهات عديدة ولا سيما للتصدي للإرهاب ولاحتواء التوترات الاجتماعية.. وهم محل قدح وانتقادات وتشكيك من قبل المنظمات الحقوقية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/03

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13