رُؤى..عيد بأية حال عدت يا عيد؟

رُؤى..عيد بأية حال عدت يا عيد؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/19


يحتفل التونسيون غدا الثلاثاء 20/07/2021 بعيد الإضحى، وهم مثل كل الشعوب التي لها أعيادها الدينية أو الوطنية أو غيرها يرجون أن يكون العيد مناسبة للفرحة والبهجة وقطع الرتابة. لكن عيدنا هذا كسابقه امتزج عند آلاف العائلات التونسية بالألم والحداد. فقد ارتفعت الوفايات لا بالكوفيد فحسب بل كذلك في صفوف الأمهات ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/07/19

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا شك أن المقاومة في #فلسطين بتاريخها الضخم على مدى قرن، وبتعدد تجاربها وأنماطها ومشاربها ومرجعيا
08:34 - 2024/03/18
  الحلقة الأولى: طوفان الأقصى يعرّي إدارة التوحّش الجديدة
08:34 - 2024/03/18
الإعلام كما هو معلوم له عدة أهداف، منها أهداف أخبارية، تثقيفية، ترفيهية وتوجيهية، وجميع هذه الأهد
08:34 - 2024/03/18
تنتهي الابادة الجماعية المادية بالشهادة، فبم يا ترى تنتهي الإبادة الروحية!
22:13 - 2024/03/14
للمتوسط أهميته العظمى من جميع النواحي، الإقتصادية، والإستراتيجية، ومن خلال ذلك أصبح الإهتمام السي
08:59 - 2024/03/11
(..أرادوا جحيما بقدر ما يشتهون.. بقدر ما نشتهيهم.. نعم.. وليعمّ الجحيم (مظفر النواب)
08:40 - 2024/03/11
متى يا وزارة الشؤون الاجتماعية ؟ متى يا صندوق التقاعد والحيطة الاجتماعية ؟
08:39 - 2024/03/11