شروق الجمعة

الكاف (الشروق)

إن الغرض من ذكر يونس هنا تسليةُ النبي صلى الله عليه وسلم فيما يلقاه من ثقل الرسالة؛ بأن ذلك قد أثقل الرسل من قبله، فظهرت مرتبة

مكتب الشروق - بنزرت : 

نائلة بنت الفرافصة بن الأحوص بن عمرو بن ثعلبة بن الحارث الكلبي .

{إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَٰلِكُمُ الل

كان الحسن رضي الله عنه من المحبين لعثمان بن عفان رضي الله عنه، لا يختلف حبه له عن حبه لمن سبقه من الخلفاء كأبي بكر وعمر رضي الل

قال الله تعالى: «وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ

حين أسلم عمر بن الخطاب رضي الله كان عمره 26 عاما وكان ذلك في السنة السادسة من النبوة وقد أسلم بعد 44 رجلا و11 امرأة وهو أحد الم

 

للإشارة في البداية فإن لقب الفشتالي عرف به أكثر من عالم خلال العصر السعدي، خصوصا في عهد المنصور الذهبي، وفشتالة التي نسب إليها