أقلام الشروق

«إذا كنا مدافعين فاشلين عن القضية،فالأجدر بنا أن نغير المدافعين..لا أن نغير القضية». (غسان كنفاني)

أيّامُ وأسابيعُ وأشهرُ الشتاء، حزينة، طويلة، كئيبةٌ، قاسية  وتُكِنُّ لنا، نحن أطفال الفقراء، كُرهًا مقيتا وحقدا دفينا،  وكأن له

 يسجل الشيك حضوره بقوة في حياة المواطن التونسي، فالفلاح يشتري المستلزمات عند بداية الموسم الفلاحي  مقابل شيكات مؤجلة وذلك  في ا

رواية احبها بلا ذاكرة للروائي التونسي الأمين السعيدي تعكس رحلة إنسانية تتشابك فيها الذاكرة مع الواقع وتتمحور حول تأثير التجارب

الإهداء: إلى روح المناضل النقابي الفذ كمال عبد اللطيف* الذي عاش بشموخ ورحل شامخا متحديا الأزمنة المفروشة بالرحيل..

 

الأستاذ الدكتور محمود الذوادي( عالم الاجتماع)

صحيح أن الثورة الحاسمة للشعب التونسي ضدّ الاستعمار اندلعت في 18 جانفي 1952 في شكلها المنظم ولكن مقاومة الاحتلال كانت في الحقيقة

تمثل الأوضاع المزرية للشرق الأوسط انعكاسا للخطاب الذي توجه به الرئيس قيس سعيد للقادة العرب في قمة الرياض عندما حذرهم من الوقوع

يشهد الوطن العربي، وبالذات مشرقه، منذ طوفان الأقصى تحوّلات استراتيجية كبرى في مقدمتها دخول الصهيونية العالمية والاساطير المؤسسة