يوسف الرّمادي

ينتصب تمثال عالم الاجتماع «عبد الرحمان ابن خلدون» في مكان استراتيجي في قلب العاصمة وقد عوّض به الزعيم الحبيب بورقيبة تمثال السي

لقد استمعتُ لكلّ ما قيل عن برنامج النهضة الذي تَتَسَوَّقُ به هذه الأيام بحثا عن من يقبل هذه البضاعة ويرضى بها ليساهم مع النهضة

يعتبر فريق تونس اليوم في قناة «الحوار التونسي» الذي تديره السيّدة مريم بالقاضي من البرامج التي تنصبّ -هذه الأيام- على صحافييها

يُحِيل لفظُ العَتَبَة في لغتنا اليوميّة على التشاؤم فيُقال فلان «عَتْبَةْ» أي لا يرتجي منه خير وكلمة عتبة تدلّ على ما لا تُحمد

ويواصل الاستشهاد بالقرآن الكريم ليبرز أنّ الله ليس في حاجة لعقابنا وهو يغفر الذنوب  و جاء هذا المعنى كذلك في سورة النساء حيث يق

وهنالك فريق آخر يؤمن بالآخرة وهم لا يعتقدون أنّهم «ضعاف العقول» ومشكلة العقاب مطروحة بالنسبة لهم بطرق مختلفة وتبقى في الأخير مر

 تحت هذا العنوان «أهلا رمضان» سأحاول الوقوف على جوانب من فكر محمّد الطالبي حول الإسلام  وسيكون هذا التواصل من خلال  مواضيع محور

لا أحد يشكّ في ما عاناه أولياء التلاميذ ممّا حصل في المداس الإعداديّة والمعاهد الثانويّة ذلك أنّ الوضع قد انخرم تماما.

وأذكر مثلا واحدا هو السيارات الشعبية التي انخفض سعرها بـ 5 آلاف دينار في خيال الحكومة ووزرائها وهؤلاء الدعاء ثم ان الوزراء وكل

من الشعارات التي ترفع في كلّ المناسبات أنّ رئيس الجمهوريّة ضامن في تطبيق الدستور وعليه أن يحرص على أن تجرى الانتخابات التشريعيّ