نزيهة بوسعيدي

تعيش تونس على وقع اكتوبر الوردي حيث تجنّدت المنظمات والجمعيات للقيام بحملات تحسيسية حول ضرورة الوقاية من سرطان الثدي لكن هذا ال

مع إجراء الدراسة يوما بيوم توقيا من انتشار فيروس كورونا زاد الاقبال على الدروس الخصوصية وأصبحت أكثر من ضرورية للتحصيل العلمي لل

عدم فتح مطاعم جامعية انجر عنه عدم قدرة الطلبة من ضعاف الحال خاصة على توفير غذائهم اليومي ، تخوفات من الاصابة بعدوى الكورونا بال

بطء وتأخير كبير في ظهور نتائج تحاليل الكوفيد 19 للمخالطين لضحاياه من الاطار الطبي وشبه الطبي ومن العائلة بالمراكز الحكومية اضاف

فيروس كورونا في كل مكان في تونس العدوى تتحول من افقية الى مجتمعية اي ان افراد العائلة الواحدة يمكنهم نقل العدوى لبعضهم البعض وا

في غياب أدوية تعالج الإصابة بفيروس «كورونا» وفي غياب الإمكانيات الذاتية وإمكانية الدولة لإنقاذ حياة المصابين  الذي أصبح بالآلاف

تونس ـ الشروق 

أكثر من مليوني تلميذ عادوا الى مقاعد الدراسة بنظام الافواج في غياب تام للبروتوكول الصحي بأغلب المؤسسات التربوية بينما الكورونا

رغم انه الغذاء الاساسي للتونسيين ، ورغم انه قطاع استراتيجي للبلاد والاقتصاد ، ورغم انه قوت لملايين العائلات في تونس بصفة مباشرة

تونس الشروق