سامي حمّاني  

عقدت الجامعة التونسية لكرة القدم يوم أمس جلسة تناولت ملفات الساعة وهي بالأساس مستقبل المدرب الوطني "ألان جيراس" والتحضيرات الجا

في ظلّ «الحُزن الوطني» على رحيل رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي، ألغى الترجي المُواجهة الودية التي كانت ستجمعه اليوم بـ»سان ب

في مُبادرة تُذكر فتُشكر اتّفق ثلّة من المسؤولين الرياضيين والمُختصين في القوانين على إنشاء "مرصد دولي للحوكمة وأخلاقيات الرياضة

ساهمت "الفلسفة" الغريبة لمدرب المنتخب في تحطيم معنويات عدة لاعبين مثل بسام الصّرارفي وكذلك الشاب مارك اللّمطي وهو العُنصر الوحي

"كلّنا الجزائر". هذا الشّعار سترفعه الجماهير التونسية نُصرة للأشقاء في "فِينال" الكأس الافريقية أمام السّينغال. 

تَسير تحضيرات الترجي بشكل جيّد خاصّة أن عملية الانتدابات في مراحلها الأخيرة كما أن الإطار الفني ضبط برنامج الوديات وحدّد الوِجه

يُنهي المنتخب اليوم مُغامرته الافريقية بمواجهة نيجيريا في حدود الثامنة ليلا بقيادة الحكم المصري جهاد جريشة. 

هُناك شبه إجماع على أن المدرب الفرنسي (لا الوطني) "ألان جيراس" كان من النقاط الداكنة بل السوداء في مسيرة المنتخب أثناء مُغامرته

انتهى أمس الحلم التونسي بهزيمة مُؤلمة ومُوجعة على يد السينغال التي لم تكن تملك من صفات "الأسود" غير الاسم.