سامي حماني 

تَعيش الرياضة التونسية حدثا بارزا وكبيرا في السنة الحالية.

سمع الجميع تقريبا عن قضية اختلاس أموال "السي .آس .آس" قبل استرجاعها في ظرف وجيز والانتصار لهيبة هذا الصِّرح الكبير والذي مرّ من

يُشاع أن الناخب الوطني «المؤقت» منتصر الوحيشي يعتبر أن المدرب «أريغو ساكي» قدوته الأولى ومثله الأعلى.

رغم الطابع الودي للدورة الدولية الرباعية في مصر فإن الكرواتي «لوكا مودريتش» ترك كل شيء لتلبية نداء الواجب والدفاع عن أزيار منتخ

رغم أن سباق الرابطة الثانية مازال طويلا فإن جماهير «الهمهاما» تشعر بأن فريقها مرّ بجانب الحدث وقد ينتظر المزيد من الوقت ليعود إ

يشارك المنتخب الوطني في الدورة الودية بمصر وسط غياب الكثير من العناصر مثل يوسف المساكني وياسين مرياح ومنتصر الطالبي وعلي معلول

مَرّة أخرى نتأكد أن منتخبنا دخل في دائرة العبث.

بَعد انتظار طويل فرضه نظام المجموعتين، عاد «دربي» العاصمة إلى الواجهة بوجه شاحب، وخيّب لقاء الأجوار تطلعات الأحباء الذين كانوا

تَعيش بطولتنا حالة من الفوضى. وهذا ما يجعل عملية تقييم المدربين صعبة وظالمة أحيانا.