حاوره: سامي حماني

الشابة لا ولن ولم تَستسلم.

لا يحتاج اسكندر القصري إلى تقديم بما أن الرجل اشتغل في الكثير من الجمعيات، وترك أفضل الانطباعات في أغلب المحطّات التي مرّ منها.

يَحظى المنتخب بإهتمام واسع خاصّة في ظلّ اقتراب موعد المونديال الذي ستَتحدّى خلاله عناصرنا الدولية «كبار اللّعبة» في مقدّمتهم فر

بَعد رحيل منتصر الوحيشي، وجدت هيئة النادي الافريقي ضالتها في ابن الدار عادل السليمي لقيادة الجمعية واعادتها إلى السّكة الصّحيحة

خرج النجم من رابطة الأبطال لينصبّ التركيز على سباق البطولة التي قد تكون أفضل تعويض للجماهير.

يَعدُّ الجمهور التونسي الدقائق والثواني وهو ينتظر "الشوط الثاني" والحاسم ضدّ مالي على درب الترشح إلى المونديال.

قد يَختلف جُمهور الكرة مع فوزي البنزرتي حول بعض التصريحات والخيارات.

رغم الفوز بالكأس فإن هيئة «السي .آس .آس» اختارت القيام بجُملة من التغييرات لتحقيق الأفضل خاصة أن سقف الطموحات في صفاقس مُرتفع.

تَشهد العديد من الجامعات الرياضية انفلاتات كبيرة.

لاشك في أن البَعض يَحسدُ معين الشعباني على قيادة الفريق الأقدم والأكثر تتويجا في برّ تونس.