بقلم: محمد الماطري صميدة

بالله أخبروا المسؤولين عن هذه القنوات الخاصة عنا، أن غضبنا فاق الحدود، فلا داعي أن يطوروا مستوى الرداءة والمُيوعة في رمضان، الت

هذه قصة حب رائعة رواها لي صاحبها فبقيت أتسمع وأستمتع ! يقول محدثي العاشق الحزين الولهان :

"احترت آش نهديلك يا حلوة يوم العيد قرب ...أجمل ما في الدنيا عندك آش ما زلت تحب" !

أثار الجزء الأول من هذه القصة الرائعة ردود فعل إيجابية وجميلة وعذبة وكثيرة ...لدرجة أن البعض من القراء استعجل معرفة أحداث الجزء

حين حدثني صديقي الشاعر عن قصته في لحظة صفاء ذهني وقد كنا نتمشى ونتحدث وكنت أسأله ويجيب ...وكنت أسمع وأستعذب وأتعجب...استأذنته ف

اتصلت بنا هذه الابنة الفقيرة لتروي مأساتها هي وأمها مع الفقر والمرض  والمعاناة...ولا تعليق أبلغ من هذه المأساة !

هذا هو انطباع النقاد والجمهور مع كل حفل كانت تقدمه صوفية صادق وهذا ما يقولون :

اختلفت التسميات والهدف واحد...والهدف طبعا هو القمار...

عندما تعرض علينا التلفزة حفلات من المهرجانات وليس فيها انتاج جديد...فعرض الحفلات مضيعة للوقت...وإهدار للمال العام بما أن حضرة ا

يتساءل البعض عن سر عدم انضباط المواطن في حياته اليومية...؟ والسؤال وجيه ...والإجابة عنه ضرورية !  وبصراحة  أقول :