بقلم رضوان شبيل

تعج بها بلادنا بعشرات المهرجانات والتظاهرات الثقافية وإن تعددت أسماءها فإنها بقيت تجتر في نفس الأفكار والأخطاء دون رؤية أو خصوص

قليل الظهور الإعلامي كثير الفعل الإبداعي وإذا حضر يحضر معه الوقار والكبرياء والتعفف وإذا تكلم تنصت له الأذهان إنه الفنان المبدع

بعد غياب نسبي عن الإعلام المرئي ظهرت مساء السبت مريم الدباغ مجددا في القناة التي كانت سببا في ظهورها وشهرتها وهي «الحوار التونس

تعددت أسماء المنشطين والمقدمين في مختلف قنواتنا التلفزية والإذاعية من عدة جهات تونسية ولكن لا نسمع إلا لهجة واحدة لا غير وهي له

تتواصل «منوعة» «فكرة سامي الفهري» على قناة «الحوار التونسي»للسنة السادسة على التوالي بعد أن «فصّلها» صاحب القناة على مقاسه ورجع

الشروق -  

لازالت ما يسمى ب»المنوعات» تظهر الواحدة تلو الأخرى في القنوات التلفزية التونسية وقد حافظت تقريبا على نفس الوجوه سوى التنشيطية أ

الشروق 

الشروق –  

المتأمل في خارطة برامج المهرجانات الصيفية على مدى سنوات وخاصة العشر الأخيرة وبرامج الموسم الصيفي الواحد يلاحظ دون أدنى شك أن هن