بقلم: المولدي عواشرية

«الفرح» هو عنوان فيلم مصريّ  تدور أحداثه     حول رغبة أحدهم في جمع المال لِشراء شاحنة و طريقة  تحصيل ثمنها تتمثّل في تنظيم حفل

الدخول إلى مجالات الفنّ،  والسياسة،  والنقابة، والنضال،  هو  أشبه بالدخول إلى رواق ينتهي بأربعة  منافذ للخروج منه. 

إِذا كان بوتين، كما يزعم الغربُ،  قد اتّخذ قرار الحرب بِمعزلٍ عن شعبه،  و يُصوِّرونه على أنه شخصٌ مُغامرٌ،  طائشٌ،  مُتغطرِسٌ،

بعد أَيام يحل فصل الخريف،  فيكون أبي قد أَنهى "الكشطة"،  حَصَدَ، و"دَرَس"، وخزَّن المحصول تحت الأرض في مطمور أو فوقها في "كمّور

يٌحكى أَنّ كلبًا كان يحرس ضيعة،  و كان صاحب الضيعة يُدلِّلُ كلبه،   يُطعمه أَحسن الأطعمة،  يُنظِّفه مرّة في الأسبوع،   يُلقِّحه

حَدّثني  أحد الخبراء في تسمين الخرفان والعجول فقال لي :  إِيّاك وأن تُعطيَ العلف والماء  للشاة المُراد تسمينها بِلا حساب منذ ال

عندما أسمع وأُشاهد كيف يتفاعل بعضُ الإعلاميين مع ما يجري الآن  في الاتحاد،  أشكُّ في كلّ المعلومات التي قَدّموها،  والاستنتاجات

اليَامْنَة. فَتْحِيَّة. جَنّاتْ.

يُحكى أنّ ملِكًا كان يُوسِّمُ كلّ سنة من برز في الفنّ والأدب والفروسية والسياسة والبحرية والحربِ و ميادين أُخرى كانت ذا شأن في

يُحكى أنّ أحد الملوك كان يُخضع الراغبين في الانتماء لِبِطانته إِلى مسابقة قاسية، يختبِر فيها مدى قدرة المُترشِّح على تحمُّل أشك