بقلم: أنور الغريبي

«أنا لا أنا في حضرة المعراج، لكنّي.. أُفكّر: وحده، كان النبيّ محمّد.. يتكلّم العربيّة الفُصحى.. وماذا بعد؟.. ماذا بعد؟..

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح الشّاعر المبدع الثّائر العراقي العربي مظفّر النوّاب الذي أدمته المنافي، وأوجعته قضبان السّجون، لكنّه

صمتا.. صوت الحقّ والحقيقة يُغتال أمام أعين كلّ العالم برصاص الغدر الصّهيوني الإرهابي الجبان.. صمتا..

في أزمنة الحرائق المُلتهبة على تُخوم أعالي نخيل الواحات، وفي «بُطون» الغابات، وعلى ضفاف الموانئ، وحتى في أسواق «الحنّة»، ومصانع

 

 

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح «خديجة» الشّهيدة التي اغتالها الرّصاص الصّهيوني غدرا في الظّهر منذ 46 سنة خلت فعطّرت دماؤها الحارّة

هل تبدو الكرة الأرضيّة فعلا على شفا حرب كونيّة ثالثة لا تُبقي ولا تذر على خلفيّة الصّراع المدمّر الدّائر رحاه حاليا بين القُوى