بقلم: أحمد الحمروني

إخواني أخواتي...

لم أكن منذ صغري مغرما بكرة القدم غير أنّه كانت لي كرة ثمينة أجدّد شحنها بمنفاخ الدرّاجة الهوائية وأتعاطى ركلها على الجدار وسط ا

في المعوّذتين وسورة الإخلاص يبدأ الخطاب بالأمر «قل».

هو الشاعر الفرنسي أرتور رامبو (1854 – 1891 م) المعروف بقصر العمر والنبوغ في الشعر بنزعة رمزيّة وسرياليّة و أكاد أقول صوفيّة .

من اكتفى بالعنوان ظنّ أنّي أرحّب بضيف مبجّل، ولكنّ الذي يرحّب هو زميلي سابقا، والمرحّب به – وبالأحرى بهم – هم تلامذتنا بالاشترا

يا حضرة الدكتور الحريص على حرف الدال منقوطا (د.) بأوّل اسمك، لا أحسدك على لقب لم يعد مميّزا ولا مشرّفا بعد أن أصبح عامّا مشتركا

في بعض الأيّام تسمح الظروف لي بساعة فارغة من الشؤون أقضيها في أحد الجوامع منتظرا الأذان والإقامة بقراءة ما تيسّر من القرآن متوق

خلق الله الإنسان. وكان قادرا سبحانه على أن يسوّي بنانه. لكنّه لحكمة قدّرها ميّز بين عباده – كما بين مخلوقاته – بأصغر الأشياء.

رحم الله العروي لكلمة قالها لمن لم تعجبه أسماره : «بيننا زرّ» أي « بدّل الموجة».

أن تكون معجزة محمد صلى الله عليه وسلم القرآن معناه أنّنا أمّة لا يسحرها إلاّ البيان حتّى أنّ الأبواب إذا أوصدت فتحها الشعراء، و