أشرف الرّياحي

كانت القرارات الاستثنائيّة التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد سببا رئيسيا في التقاء مجموعة من التشكيلات السياسيّة، سواء للتأي

تستعد رئاسة الجمهورية بعد الإعلان عن تركيبة الحكومة الجديدة، وتسلّمها مهامها، إلى إطلاق حوار لم يتم كشف تفاصيله بعد، ما يثير تس

أثار زلزال الاستقالات الذي ضرب حركة النهضة وشمل 113 قياديا منها تساؤلات عديدة، حول دلالاتها وأسبابها الحقيقية ودوافعها، إضافة إ

يقترب رئيس الجمهورية قيس سعيّد من نهاية الشهر الثاني بعد اتخاذه للإجراءات الاستثنائية دون كشف خطواته للمستقبل و موعد تشكيل الحك

برز في الآونة الأخيرة تقارب في المواقف والرؤى بين الحزب الدستوري الحرّ والمنظمة الشغيلة، كان منطلقه اللقاء الذي جمع منذ أسبوع أ

يضطلع مجلس نوّاب الشعب وفق نصّ الدستور بصلاحية منح الثقة إلى الحكومة، غير أنّ اختصاصات هذا المجلس معلّقة بمقتضى أمر رئاسي منذ 2

تؤكّد جل المؤشرات أن مسار تشكيل الحكومة الجديدة قد دخل مرحلة العدّ التنازلي، وأن الإعلان عن تركيبتها قد يكون رهن ساعات، بعد أنّ

تُعدّ السلطة القضائية، أحد الأعمدة الأساسية لإنجاح الحرب على الفساد، وثمّة رأي غالب لدى الرأي العام بأنّ القضاء قد بدأ في التخل

يثير تطبيق قرارات الوضع تحت الاقامة الجبرية اسئلة عديدة لدى الرأي العام حول الجدوى منها، في ظلّ ما يُلاحظ من غموض في دوافعها، و

مثّلت القرارات الاستثنائية التي اتخذها رئيس الجمهورية قيس سعيّد صدمة لمكونات المشهد السياسي، تمكنت من ارباك معظم الأحزاب السياس