ندوة حول فرص الاستثمار في الحمامات: دفع الشباب نحو الابتكار والتجديد
تاريخ النشر : 17:34 - 2025/08/06
في إطار دعم المبادرات الشبابية وتعزيز مناخ الاستثمار المحلي، نظّمت الجمعية التونسية لخريجي المدارس العليا، مساء أمس، ندوة شراكة مع محضنة المؤسسات Hammamet Valley Hub، تمحورت حول موضوع "فرص الاستثمار في مدينة الحمامات" ضمن برنامج يهدف إلى خلق مناخ محفّز للمشاريع الناشئة وتثمين أفكار الشباب المبتكرة.
الندوة جاءت كجزء من جهود المحضنة الرامية إلى مرافقة أصحاب الأفكار الريادية، خاصة تلك التي تواكب التحول الرقمي وتتماشى مع الخصوصية السياحية والثقافية والاقتصادية لمدينة الحمامات. وقد شهدت التظاهرة حضور عدد من الأساتذة والخبراء في ريادة الأعمال، إلى جانب أصحاب مشاريع شبابية، تبادلوا خلالها التجارب والرؤى والتصورات الممكنة لتعزيز بيئة الاستثمار المحلي.
وتخلل اللقاء مائدة مستديرة مثمرة، تم خلالها مناقشة آليات تسريع نسق الاستثمار، ووضع خطة عملية للتجديد وضمان ديمومة المشاريع المنجزة، إضافة إلى بحث سبل خلق شبكات دعم وتمويل مستدامة لصالح الشباب الطموح.
وأكّد المتدخلون على أهمية هذه المبادرات التشاركية بين القطاع المدني والهياكل الاقتصادية، ودورها في ترسيخ ثقافة ريادة الأعمال وتثمين الطاقات الشابة من خلال الدعم الفني والمالي ومرافقة مراحل تنفيذ المشاريع.
يُذكر أن برنامج محضنة المؤسسات بمدينة الحمامات يشكّل فضاءً واعدًا لاحتضان المواهب الشابة، ويعمل على تحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع فعلية تواكب التحولات الاقتصادية الرقمية، وتسهم في خلق الثروة ومواطن الشغل.

في إطار دعم المبادرات الشبابية وتعزيز مناخ الاستثمار المحلي، نظّمت الجمعية التونسية لخريجي المدارس العليا، مساء أمس، ندوة شراكة مع محضنة المؤسسات Hammamet Valley Hub، تمحورت حول موضوع "فرص الاستثمار في مدينة الحمامات" ضمن برنامج يهدف إلى خلق مناخ محفّز للمشاريع الناشئة وتثمين أفكار الشباب المبتكرة.
الندوة جاءت كجزء من جهود المحضنة الرامية إلى مرافقة أصحاب الأفكار الريادية، خاصة تلك التي تواكب التحول الرقمي وتتماشى مع الخصوصية السياحية والثقافية والاقتصادية لمدينة الحمامات. وقد شهدت التظاهرة حضور عدد من الأساتذة والخبراء في ريادة الأعمال، إلى جانب أصحاب مشاريع شبابية، تبادلوا خلالها التجارب والرؤى والتصورات الممكنة لتعزيز بيئة الاستثمار المحلي.
وتخلل اللقاء مائدة مستديرة مثمرة، تم خلالها مناقشة آليات تسريع نسق الاستثمار، ووضع خطة عملية للتجديد وضمان ديمومة المشاريع المنجزة، إضافة إلى بحث سبل خلق شبكات دعم وتمويل مستدامة لصالح الشباب الطموح.
وأكّد المتدخلون على أهمية هذه المبادرات التشاركية بين القطاع المدني والهياكل الاقتصادية، ودورها في ترسيخ ثقافة ريادة الأعمال وتثمين الطاقات الشابة من خلال الدعم الفني والمالي ومرافقة مراحل تنفيذ المشاريع.
يُذكر أن برنامج محضنة المؤسسات بمدينة الحمامات يشكّل فضاءً واعدًا لاحتضان المواهب الشابة، ويعمل على تحويل الأفكار الريادية إلى مشاريع فعلية تواكب التحولات الاقتصادية الرقمية، وتسهم في خلق الثروة ومواطن الشغل.