قشلة سيدي عامر : تحصينات حمّودة باشا
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/23
في كنف الأولياء الصالحين، وبين الزّوايا والخلوات الصوفيّة تتمركز قشلة سيدي عامر وكأن هذه الثكنة الحصينة التي بناها حمودة باشا الحسيني شاهد على ذلك الزمن الذي كانت فيه تونس تواجه الأطماع الأوروبيّة المسيحيّة وتكافح لتعزيز قوتها وحفظ مصالح مواطنيها وهويتهم الاسلامية.
من زمن حمودة باشا لم تتبق سوى الذكريات الأثيلة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/23

في كنف الأولياء الصالحين، وبين الزّوايا والخلوات الصوفيّة تتمركز قشلة سيدي عامر وكأن هذه الثكنة الحصينة التي بناها حمودة باشا الحسيني شاهد على ذلك الزمن الذي كانت فيه تونس تواجه الأطماع الأوروبيّة المسيحيّة وتكافح لتعزيز قوتها وحفظ مصالح مواطنيها وهويتهم الاسلامية.
من زمن حمودة باشا لم تتبق سوى الذكريات الأثيلة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/23