انطلقت قافلة العدالة لفلسطين كتحرك شعبي في مدن أوروبية للضغط على الحكومات ومؤسسات القرار نصرة للقضية الفلسطينية.
ووصلت القافلة إلى العاصمة البلجيكية بروكسل ونظمت وقفة أمام البرلمان الأوروبي، إذ ركزت على قضية الأسرى الفلسطينيين البالغ عددهم 10 آلاف في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وبدأت الحملة من لاهاي في هولندا أمام محكمة العدل الدولية، وستنتقل إلى باريس وستراسبورغ في فرنسا قبل اختتام وجهتها في جنيف السويسرية أمام مقر الأمم المتحدة، محملة برسالة أن العدالة لا تتجزأ والصمت الدولي يطيل أمد المأساة الفلسطينية.