في مجزرة جديدة في رفح.. استشهاد فردين من عائلة وائل الدحدوح
تاريخ النشر : 22:54 - 2024/01/08
استشهد قريبان لمدير مكتب قناة “الجزيرة” في غزة وائل الدحدوح، في غارة استهدفت الاثنين سيارتهما في رفح، على ما أفادت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس وعدد من أقاربهما.
وقال ناطق باسم الوزارة إنّ جيش الاحتلال الصهيوني “قتل ثلاثة مواطنين مستهدفاً سيارة مدنية”، وتقدّم بتعازيه إلى وائل الدحدوح الذي خسر زوجته وأبناؤه الثلاثة منذ بدء الصراع.
وأكد الصحافي لوكالة فرانس برس أن الشقيقين محمد وأحمد الدحدوح هما ابنا أخيه. وأظهرت مشاهد صوّرتها وكالة فرانس برس التدمير الذي طال سقف السيارة وعملية سحب جثة منها.
كان محمد وأحمد الدحدوح، وهما محاسب ومهندس يبلغان 30 و26 عاماً بحسب أحد أقربائهما، يعيشان قبل الحرب مع عائلتهما في شمال الأراضي الفلسطينية قرب مدينة غزة، قبل أن يهربا إلى الجنوب ليصلا قبل أسبوعين إلى رفح.
الأحد، نعى وائل الدحدوح نجله حمزة بعد أن فقد زوجته واثنين من أبنائه في نهاية أكتوبر بضربة صهيونية.
واستشهد حمزة مع زميله مصطفى ثريا في غارة طالت سيارتهما في جنوب الأراضي الفلسطينية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس أنه “استهدف ارهابياً كان يقود جهازا طائرا يشكل تهديدا لقواته”، مضيفا أنه “على علم باستهداف مشتبه فيهما آخرين كانا في السيارة نفسها”.
وبعد استشهاد اثنين من صحافييها، اتهمت قناة “الجزيرة” الكيان الصهيوني “باستهداف” الصحافيين الفلسطينيين في غزة.

استشهد قريبان لمدير مكتب قناة “الجزيرة” في غزة وائل الدحدوح، في غارة استهدفت الاثنين سيارتهما في رفح، على ما أفادت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس وعدد من أقاربهما.
وقال ناطق باسم الوزارة إنّ جيش الاحتلال الصهيوني “قتل ثلاثة مواطنين مستهدفاً سيارة مدنية”، وتقدّم بتعازيه إلى وائل الدحدوح الذي خسر زوجته وأبناؤه الثلاثة منذ بدء الصراع.
وأكد الصحافي لوكالة فرانس برس أن الشقيقين محمد وأحمد الدحدوح هما ابنا أخيه. وأظهرت مشاهد صوّرتها وكالة فرانس برس التدمير الذي طال سقف السيارة وعملية سحب جثة منها.
كان محمد وأحمد الدحدوح، وهما محاسب ومهندس يبلغان 30 و26 عاماً بحسب أحد أقربائهما، يعيشان قبل الحرب مع عائلتهما في شمال الأراضي الفلسطينية قرب مدينة غزة، قبل أن يهربا إلى الجنوب ليصلا قبل أسبوعين إلى رفح.
الأحد، نعى وائل الدحدوح نجله حمزة بعد أن فقد زوجته واثنين من أبنائه في نهاية أكتوبر بضربة صهيونية.
واستشهد حمزة مع زميله مصطفى ثريا في غارة طالت سيارتهما في جنوب الأراضي الفلسطينية.
وأعلن الجيش الإسرائيلي لوكالة فرانس برس أنه “استهدف ارهابياً كان يقود جهازا طائرا يشكل تهديدا لقواته”، مضيفا أنه “على علم باستهداف مشتبه فيهما آخرين كانا في السيارة نفسها”.
وبعد استشهاد اثنين من صحافييها، اتهمت قناة “الجزيرة” الكيان الصهيوني “باستهداف” الصحافيين الفلسطينيين في غزة.