في الصميم ..الإفريقي الكبير وفنّان آخر الزمان
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/16
نَجهل عدد العَارفين بمنير الطرودي والمُتابعين لفنّه والثَابت أن الكَثيرين اكتشفوا هذا المُبدع في «التَهريج» لحظة انفلات لسانه الطّويل ليسخر من هزيمة الإفريقي أمام «مَازمبي» بطريقة «صِبيانية» ولا تليق أبدا بلِحيته وشَيبته ومَقامه كمطرب «مُحترم» بعبارة الرئيس «الظّاهرة» المنصف المرزوقي الذي عَضّ أصابعه نَدما بعد إصدار «كِتابه الأسود» والمُسيء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/16

نَجهل عدد العَارفين بمنير الطرودي والمُتابعين لفنّه والثَابت أن الكَثيرين اكتشفوا هذا المُبدع في «التَهريج» لحظة انفلات لسانه الطّويل ليسخر من هزيمة الإفريقي أمام «مَازمبي» بطريقة «صِبيانية» ولا تليق أبدا بلِحيته وشَيبته ومَقامه كمطرب «مُحترم» بعبارة الرئيس «الظّاهرة» المنصف المرزوقي الذي عَضّ أصابعه نَدما بعد إصدار «كِتابه الأسود» والمُسيء ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/02/16