فارق توقيت ..حينَ يكون الشّاعر نفسه قصيدة

فارق توقيت ..حينَ يكون الشّاعر نفسه قصيدة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/18


سنة 1987, حللتُ بتونس العاصمة لدراسة المسرح بالمعهد العالي للفنون المسرحية, وطالبًا للّجوء الأدبي فيها, ومستجيرًا بها من ضيق أفق وصدر القيروان العجوز. كانت عناويني التي أنشد بتونس العاصمة أيامها, عبارة عن جذاذات ثلاث أحرص عليها بشدّة وهي كالتالي: – عنوان الناقد اأبو زيّان السعدي, رحمه الله. وعنوان الشاعر جعفر ماجد ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/18

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25
 احتضن قصر النّجمة الزّهراء بسيدي بوسعيد من 19 إلى 21 ديسمبر  مهرجان القيروان للشّعر العربي في دو
07:00 - 2025/12/25