استراحـــــة شعريـــــــة .. شوقِي لها
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/18
(تحيّة للشّقيقة الجزائر ولشعبها الأبيّ) للشاعر النوري قم
شوقي لها قد هيّج الأشْعارَا
فتكلّمتْ في المَهْدِ بين عَذارَى
فتَّانةً ما زال يعشقُها الهوى
كالبدر تطلع ملء نور سَارَا
ما حار قلبي عند أسفار الصّدى
لكنّهُ بمحَبّتِي قدْ جَارَا
كلّ الذين عرفتهم مَا مَرُّوا
لم يبْقَ فيهم من غوى الأسفارَا
ما هام فوق دفاتري متظلّمٌ والعابرون معي حكوا أسرارَا
حُلوَ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/18

(تحيّة للشّقيقة الجزائر ولشعبها الأبيّ) للشاعر النوري قم
شوقي لها قد هيّج الأشْعارَا
فتكلّمتْ في المَهْدِ بين عَذارَى
فتَّانةً ما زال يعشقُها الهوى
كالبدر تطلع ملء نور سَارَا
ما حار قلبي عند أسفار الصّدى
لكنّهُ بمحَبّتِي قدْ جَارَا
كلّ الذين عرفتهم مَا مَرُّوا
لم يبْقَ فيهم من غوى الأسفارَا
ما هام فوق دفاتري متظلّمٌ والعابرون معي حكوا أسرارَا
حُلوَ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/08/18