أقلام الشروق

تنطلق اليوم اجتماعات الحوار السياسي بتونس تحت إشراف بعثة الأمم المتحدة بليبيا بدعوة 75 شخصية علما وأن المحادثات التمهيدية لهذا

أثبتت تجارب الأيام خلال السنوات العشر الماضية أن سياسة الاقصاد والتهميش التي توختها الطبقة «السياسوية « الصاعدة منذ الثورة، تعد

يعيش المجتمع التونسي منذ فترة طويلة ومتتالية أزمة اقتصادية وهذا معلوم لدى العموم والمؤسف أن التاريخ كلما أهدانا فرصة للخروج من

 الذين يَدعون الى حُكم رئاسي يُغفلون انه يستوجب شخصية حولها اجماعٌ كبير!وهذا مفقود بسبب تضارب  التيارات وكثرة الأحزاب(باستثناء

أخيرا..

ثورة 14 جانفي نادت بالمساواة والكرامة والعدالة الاجتماعية، لكن ماسمّاه المحتجّون انتصارا ليس سوى هزيمة للدولة الوطنيّة.

مهما كان الأثاث فإنّ الانتقال به من دار إلى أخرى لضرورة الظروف أهون بكثير من الكتب حتّى أنّ أحد الأصدقاء قال لي متأسّفا إنّه بع

من عهد روما وما ادراك ما امبراطورية روما زمن كانت فيه تونس مطمورة روما وما ادراك ما مطمورة روما من ذاك الزمان وما ادراك ما ذاك

مرة  أخرى ، المسلمون غاضبون . و السبب فرنسا . ففيها «فتكت» بنبيهم رسوم لا تلطف سيرته.