أقلام الشروق

لا ندري أيّ لعنة حلّت بتونس هذه الفترة. فكلما خرجت من أزمة إلا ودخلت في أخرى.

سيتولى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي نهاية هذا الشهر صرف الزيادة في الجرايات الناتجة عن الترفيع في الأجر الأدنى المهني المضمو

كلما حل ركب فاتورة استهلاك الماء الّا وكان ردي عليها برسالة من تحت الماء مكتوبة بريشة رئاسية على جلدي المسلوخ  في مسلخ السلطة م

أستسمح الأديب والمؤرّخ التونسي فتحي ليسير في الاعتراض على توصيفه لدولة ما بعد 14 جانفي في تونس بدولة الهواة...

ذات يوم كان أستاذ يذهب إلى طلابه خالي الوفاض من أية فكرة  وكان وعيه مليء بالفراغ، والفراغ، إما أن  يتحول لطاقة إيجابية ما، أو أ

كل المؤشرات والأدلّة والوقائع والاحداث تصب جميعها في مجري الاعتقاد في أن هذه الرقعة من الأرض لم تعد تونس وأن كل مايجري فيها ليس

الصدام المحتدم اليوم في تونس هو بين رئيس الدولة سعيد ورئيس البرلمان الغنوشي. وليس رئيس الحكومة إلا رقعة يتنازع فيها الرجلان.

نلوك ونجتر ذات المواضيع والخلافات ، ونقتسم فتات خبز تحت قصف صراعات حكام ما خذلونا بل لأنفسنا كنا خاذلين..

قال لي صديقي المقيم في المغرب منذ عقود أنه تلقى التلقيح ضد كورونا منذ 30 جانفي الفارط ، وبعد ساعات وصلته مكالمة هاتفية تعلمه ان

كلنا يبحث ويفتش ولا يعرف عما يبحث ويفتّش ربما عن معرفة الى أين نحن ذاهبون ولكن هل نحن تحركنا أصلا حتى نعرف أين نحن والى أين ذاه