أقلام الشروق

*الإنقلاب الناعم على إرادة الشعب وقرارات قيادة الدولة الشرعية عبر الإنقلاب الاكتروني وفوضاه وجرائمه المحتملة وويلات تخريبه للدو

كنّا في السبعينات والثمانينات نتحدّث أساسا على نمط الإنتاج، ونعتبر أنّه في عصرنا لا يوجد سوى نمطيْن للإنتاج: النمط الرأسمالي وا

تُعتبَر مجلّة «ذا آتلانتيك»( The Atlantic) الأمريكية، الصّادرة في واشطن، من أعرق المجلاّت إذ تأسّست سنة 1857 في مدينة بوسطن.

كل من يبيع الرياح لن يمسك سوى الرياح، عما يسمى اجتماعا افتراضيا في الفضاء نتحدث. فالواقع لا الوهم، كالتالي:

كان تفعيل الفصل الثمانين من الدستور مطلب النخبة والشعب للخروج بالبلاد من حالة الانسداد السياسي وانحراف ما سمي انتقالا ديمقراطيا

حين حرّك الرئيس سعيد  يوم 25 جويلية الفصل 80  من الدستور الرّثّ، اعترض عليه الإخوان ومن جاورهم.

دون مقدمات وفي خطوة قام بها عدد من النواب المجمدين بإصدار بيان يحمل الكثير من اشارات استفهام حول المعنى والتوقيت والمضمون  وتعب

لم تكن العلاقة بين الفلاسفة والشعراء  قطّ، لا مبالاة أو عدم اكتراث، ولا كانت حرية استواء، أي تساوي إمكان في الفعل وعدم الفعل.

كان 25 جويلية استجابة من رئيس الجمهورية لمطلب شعبيّ هادرٍ بوضع حدٍّ للفوضى السياسية التي سادت البلد، وإغلاق البرلمان الذي غدا م

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح «خديجة» الشّهيدة التي اغتالها الرّصاص الصّهيوني غدرا في الظّهر منذ 46 سنة خلت فعطّرت دماؤها الحارّة