أقلام الشروق

خلال السنوات الأخيرة تعالت أصوات الكثير من الوطنيين الصادقين الشرفاء حول ضرورة تغيير النظام السياسي الّذي تم إرساؤه بعد 14 جانف

بمناسبة العيد أحييّ قرائي الكرام وأهديهم رحلة في كتاب صادر للتوّ عن دار محمد علي للنشر  عنوانه «البداهات الزائفة في الفكر الإسل

أما ثالث الشخصيات الفاعلة في بناء هذه المدرسة التونسية فهي الأستاذ عبد المجيد الشرفي ، وقد كان فاعلا سواء بما أنجزه من دراسات أ

في إحدى حكايات الصحفي والفداوي (الحكواتي) التونسي المرحوم عبدالعزيز العروي يروي لنا حكاية طريفة ومعبّرة عن مشعوذ يشرف على مقام،

يتساءل المرء لماذا بقينا في نفس المكان، وربما تراجعنا، على كل المستويات، في الفترة التي تلت الربيع العبريّ، هل يعود ذلك إلى لخب

دأبت خلال رمضان المنصرم أن أفتتح صباحاته الكريمة، بتصفّح المُلحق الرمضاني لجريدة «الشروق»، والذهاب رأسا إلى عمود «حُرّاس المدين

رغم شتى الهموم ، والفقر ، والمآسي التي حلّت بنا في هذا البلد ، فإن الأعياد اختلطت علينا  ، وتكاثرت حتى كدنا ان نقول في كل صباح

 

مع استمرار الأزمة الليبية والصراع السياسي بين الأطراف السياسية، والذي يُنذر بتحوله الى صراع عسكري مباشر، طالت موجة إغلاقات جديد

أمريكا وفي بيان لوزارة خارجيتها «قلقة للغاية» من قرار الرئيس فيس سعيد إعادة تشكيل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ..ووزير الخ