أولا وأخيرا: لا تقرأ لا تكتب

أولا وأخيرا: لا تقرأ لا تكتب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/29


يحدث أن يبلع الإنسان لسانه . وممكن أن يبلع الدفاع لسانه وجائز أن يبلع الحال لسانه ولكن في جميع الحالات تبقى هذه الاحداث الثلاثة اهون من ان يبتلع القلم الحر لسانه فتلك كارثة الطامة والعامة . ولكن ليست كل الأقلام اقلاما . لست من عشاق الألسنة الطويلة لاقزام قزمة . ولا من هواة ألسنة الأقلام ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/04/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تواصل مختلف الصحف العربية والدولية تسليط الضوء على مجريات العدوان الصهيوني على قطاع غزة .
07:00 - 2024/05/15
عقد عدد من ممثلي فصائل المقاومة الفلسطينية ندوة صحفية أكدوا خلالها تماسك المقاومة الفلسطينية وسيط
07:00 - 2024/05/15
التوجّه نحو الولايات المتحدة الأمريكية للتزوّد بالحبوب والتي تمثل الطبق الغذائي الأساسي في تونس (
07:00 - 2024/05/15
في الذكرى 76 لزرع الكيان الصهيوني اللقيط على أرض فلسطين بعد أن أعطى من لا يملك (الاحتلال البريطان
07:00 - 2024/05/15
اقترحت مجموعة من أعضاء مجلس نوّاب الشعب إدخال تعديلات على القانون المتعلق بحالة الأجانب بتونس، وذ
07:00 - 2024/05/15
تعقد لجنة النظام الداخلي والقوانين الانتخابية والقوانين البرلمانية والوظيفة الانتخابية بمجلس نواب
07:00 - 2024/05/15
كشف أمين عام حركة تونس إلى الأمام عبيد البريكي، أنّ الحركة غير معنيّة بتقديم مترشّح من قياداتها ف
07:00 - 2024/05/15
ما هذا الانحدار الحر في الحرية ؟ ما هذا الانزلاق الشامل في الديمقراطية ؟
07:00 - 2024/05/15