أقلام الشروق

الأستاذ الدكتور محمود الذوادي( عالم الاجتماع)

صحيح أن الثورة الحاسمة للشعب التونسي ضدّ الاستعمار اندلعت في 18 جانفي 1952 في شكلها المنظم ولكن مقاومة الاحتلال كانت في الحقيقة

تمثل الأوضاع المزرية للشرق الأوسط انعكاسا للخطاب الذي توجه به الرئيس قيس سعيد للقادة العرب في قمة الرياض عندما حذرهم من الوقوع

يشهد الوطن العربي، وبالذات مشرقه، منذ طوفان الأقصى تحوّلات استراتيجية كبرى في مقدمتها دخول الصهيونية العالمية والاساطير المؤسسة

 

أين شجاعتُكَ الآن؟ إن كتابَ الليلِ مُخيفٌ يقتلُ قارِئَهُ فتَشَجع أنت غداً إحدى أوراقِ كتابِ الليل

تثير حوادث غرق المهاجرين غير النظاميين وآخرها كارثة هلاك 27 مهاجرا وإنقاذ 83 المزيد من القلق والخطر وتؤكد على الضرورة الملحة لإ

"كان جدّي عبدا،ذلك هو حزني. ولو كان سيّدا لكان ذلك عاري" (كلمات جوليادي بورحوس)