أقلام الشروق

لا أحد يريد الحرب، فكلفتها عالية إلا أصحاب المطامع والمتغطرسون في كل زمان وعشاق التوسع والهيمنة ولكن هل يمكن تصنيف تلك الحرب ال

  لئن كان السيد صلاح الدين بن عبيد ، كما يبدو من خطابه ، بتصرفه بصفة شخصية وبوصفه « مناضلا سياسيا» ولا علاقة له بالمؤسسة الجامع

الصّالون التّونسي، مؤسّسة أحدثها «معهد قرطاج» للتّعريف باللّغة والثّقافة الفرنسية.

أستمع في أوقات مختلفة لبعض البرامج في الإذاعة التونسية.

حرب باردة تعصف بعقول أبنائنا لكنها طاحنة ، ولن نبالغ  القول أن هذا الجيل المسكين يواجه أشرس حربا على الإطلاق ، تستهدف عقله  وتس

في الدول غير المؤسسية، الحُكام هم الدولة والدولة هي الحكام.

لا شكّ في أن الأوضاع الاقتصادية الكارثية التي تواجهها بلادنا وانعكاساتها على الوضع الاجتماعي الظاهرة خاصة في ارتفاع مشط في الأس

تصوروا لو تحصل المعجزة .

في تاريخ تونس الحديث والمعاصر أعلام ناضلوا وأسسوا حركات تربوية وثقافية واجتماعية ساهموا بها في بناء صرح الدولة الحديثة من جهة ا

ينتج عن العمل في القطاع الغير منظم الاستفادة المباشرة للنشيطين فيه ، دون مراعاة للخطورة ،التي تترتب عنه لاحقا، جراء عدم المساهم