أقلام الشروق

انتفاضة الشعب التونسي على إثرحادثة حرق البوعزيزي لنفسه في 17 ديسمبر 2010 بسيدي بوزيد لم تأتي من فراغ اي نعم هي انتفاضة وغضب لم

هو عدو المكان والوجود والزمان. هو عدو الحياة والحق والمقدسات.

يكاد الفقه السياسي المعاصر يُجمع على أن نظرية الفصل بين السلطات التي يعتبرها بعض جهابذة الثرثرة السياسية في بلادنا «فكرة مقدسة»

"أقسم بالله العظيم أن أحافظ على استقلال تونس وسلامة ترابها، وأن أحترم دستورها وتشريعها، وأن أرعى مصالحها، وأن ألتزم بالولاء لها

سنتحدّث عمّا يبدو لنا السّمة الكبرى والأولى لهذه التّحفة الفنيّة المسمّاة ب "  آخِرُ مَرَّة " لوَفَاء الطَّبُّوبِي ألا وهي " ال

يتم في مثل هذا اليوم من كل سنة إحياء الإعلان العالمي لحقوق الانسان الذي يقع التركيز فيه على الحقوق الأساسية مثل الحرية والمساوا

مرة أخرى يثور النقاش فيما إذا كان القضاء سلطة pouvoir أم وظيفة fonction وذلك على ضوء ما صرّح به رئيس الجمهورية في حضرة رئيس الم

من أبرز المؤاخذات التي يكررها أعداء مسار 25 جويلية في تونس وكذلك جزء من أنصاره بكل وثوقية وبلا ملل هي أن احدى مخاطر هذا المسار

لا يشك اثنان في كون مستقبل البلاد ونهضتها مرتبطان أساسا بنظم التعليم والتكوين، وإن كان ذلك حقيقة يقبلها الجميع فإنّنا اليوم بلغ

نشأ المشروع الإصلاحي التونسي منذ قرنين، وظلّ يتشكّل ويتحوّر وينجح حينا في تحقيق بعض المكاسب ويفشل أحيانا كثيرة ويتراجع.