أقلام الشروق

منذ 2011 والتونسيون وحدهم من يتحمل نتائج الارتجال وغياب التخطيط في إدارة الدولة ونتائج تولي أحزاب لا تملك من مقومات الحكم سوى ا

في تاريخنا انتفاضات عديدة مختلفة الأسباب .. بعضها طرح بعض الثّمر،وبعضها عاقر أحلامها سراب.

في مثل هذه الأيّام التي تحيي فيها بلادنا الذكرى الحادية عشرة للثورة يتحتم على جميع مكونات المشهد العام استخلاص الدروس والعبر وا

لم يبق في البلدة من  يجسر على الهبوط إلى البئر العميقة التي تًزوِّدٌ سكان البلدة بالماء لِجهرها غير  عمّي محمّد.

في ذكرى دستور 2014أشرف الرئيس قيس سعيّد يوم 27 جانفي  الماضي بقصر قرطاج، على اجتماع مجلس الوزراء وأقرّ أن «التدابير الاستثنائية

إهـداء خـاص جـدّا: إلى روح أيقونة النّضال والحرّية «البنيّة التونسيّة» لينا بن مهنّي التي رحلت في مثل هذه الأيام في أوج العطاء

لا نقولها للكورونا ولا للعدوّ ولا للخائن، بل نقولها، ويجب أن نقولها، بمقتضى الأخلاق الفاضلة للضيف والسائح والمستثمر، فضلا عن ال

لدى جميع الشعوب كلما شاعت الفوضى شاعت المطالبة بالمستبد العادل!

كثيرا ما نسمع عن نوح فيلدمان في إرتباطه بالدساتير بالأقطار العربية .

للبابورات حكايات ومنها ذاك السؤال للبابور الذي لا جواب له «يا بابور قل لي رايح على فين / يا بابور قل لي وسافرت منين».