أقلام الشروق

أيها القارئ الكريم، أضحت  الحياة اليومية حربا نفسية وأكثر، بين البحث عن المواد الغذائية المفقودة والوقوف ساعات في طوابير انتظار

مرّة أخرى يُصرّ عدد من ساسة هذا البلد المُثخّن بجراح عشريّة سوداء تأبى أن تندمل على العناد، والمُكابرة، والتحدّي بالدّخول في مُ

كثر الحديث عن الشركات الأهلية وهناك من هو مع الفكرة وهناك من هو ضدها وهؤلاء بالذات  هم ضد كل شيء في مصلحة المواطن والوطن .

احتج الصحافيون منذ أسبوعين على إيقاف السلطات الأمنية لأحد زملائهم واستدعاء آخرين من نفس المؤسسة الإعلامية على خلفية تسريب الصحا

*الإنقلاب الناعم على إرادة الشعب وقرارات قيادة الدولة الشرعية عبر الإنقلاب الاكتروني وفوضاه وجرائمه المحتملة وويلات تخريبه للدو

كنّا في السبعينات والثمانينات نتحدّث أساسا على نمط الإنتاج، ونعتبر أنّه في عصرنا لا يوجد سوى نمطيْن للإنتاج: النمط الرأسمالي وا

تُعتبَر مجلّة «ذا آتلانتيك»( The Atlantic) الأمريكية، الصّادرة في واشطن، من أعرق المجلاّت إذ تأسّست سنة 1857 في مدينة بوسطن.

كل من يبيع الرياح لن يمسك سوى الرياح، عما يسمى اجتماعا افتراضيا في الفضاء نتحدث. فالواقع لا الوهم، كالتالي:

دون مقدمات وفي خطوة قام بها عدد من النواب المجمدين بإصدار بيان يحمل الكثير من اشارات استفهام حول المعنى والتوقيت والمضمون  وتعب

كان تفعيل الفصل الثمانين من الدستور مطلب النخبة والشعب للخروج بالبلاد من حالة الانسداد السياسي وانحراف ما سمي انتقالا ديمقراطيا