يكتبها: ناجح بن جدو

شكّلت استقالة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك بمثابة الشعرة التي قسم ظهر البعير ،  فهي جاءت  كاعلان رسمي عن الطلاق النهائي

يعترف الغرب مرارا وتكرارا انه المتسبب الرئيسي في المأساة الليبية بعد شن حرب عبثية على الجماهرية عام 2011 تحت حجة دعم الثوار ونش

منذ التفجير الكارثي الذي ضرب مرفأ بيروت في شهر اوت الماضي، تحركت فرنسا بكل ثقلها من اجل التدخل في هذه الازمة ورسم ملامح مستقبل

تعددت القراءات واختلفت الرؤى حول تداعيات موجة التطبيع العربي مع الكيان الصهيوني التي دشنتها دولة الامارات لتلتحق بها البحرين .

يبدو ان الجميع قد اقتنع اليوم ان لا حل عسكريا في ليبيا ، وان السلام قد يتحقق عبر بوابة المفاوضات السياسية لا غير ، فطرفي الصراع

في البدء

يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية قد استوفت كل محاولاتها لإنهاك الجمهورية الايرانية، فبعد دعمها لاحتجاجات العام الماضي الرامية