ابتسام جمال 

يبدو أن الحكومات المتعاقبة في تونس تتفنن في اختبار صبر التونسيين الذين حلموا بمستقبل أفضل بعد الثورة.

«أبناؤنا خط أحمر»، «يا يعقوبي يا جبان التلميذ لا يهان» ..

ليس الإدمان بالإشكال الجانبي أو مجرد مسألة إثارة و»بوز».

أثار مشروع قانون المالية لسنة 2019 جملة من ردود الفعل المنتقدة لمضامينه، وبرزت موجة من الغضب لدى عدد من القطاعات التي اعتبرت أن

إحياء العاصمة ليلا في الربيع والصيف كما في رمضان من خلال فتح المقاهي والمطاعم ومحلات الصناعات التقليدية، وإرجاع حركة السوق الى

رغم ما تشير إليه بعض التحاليل حول إضراب اليوم بأنه يندرج صلب معادلة الشد والجذب السياسية، وإعادة توزيع الأوراق السياسية في سباق

 قليلة هي المناسبات التي يحتفل فيها التونسي بطبق ينفرد به عن بقية شعوب العالم.

تكشف صفحات «الفايس بوك» صورا من تناقضات المجتمع بين محتاجين أسكتهم الكبرياء عن الشكوى ومبذرين لم يستحوا في كشف إسرافهم لبطون ال

أغدقت علينا التكنولوجيا الجديدة بمنصات جديدة للتواصل والبحث، ورغم ما تمثله هذه الوسائط من فرص للتعاون والبحث والاتصال بالعالم،

سنوات من العمل والاجتهاد بين أروقة المكتبات وأمام الكمبيوتر وفي وحدات البحث والسفر في الداخل والخارج.