أولا وأخيرا: حمامة جندوبة

أولا وأخيرا: حمامة جندوبة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/03/28


من منّا لا يتذكر إزاحة تمثال الزعيم بورقيبة ممتطيا حصانه وتعويضه بالساعة الكبرى التي مازالت عقاربها تدور في دائرة ما يعرف بـ "غزوة المنقالة " . ومن منّا لا يتذكر مخاضها لساعات في الساحات الكبرى بكل المدن التونسية. ومن منا لم يكن شاهدا على توقف عقارب تلك الساعات جميعها عن الدوران ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/03/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

جرت مساء الخميس  مكالمة هاتفية بين رئيس الجمهورية قيس سعيّد وإيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرن
07:00 - 2024/04/27
 انتظمت أمس وقفة احتجاجية أمام مقر انعقاد ندوة الجينولوجيا والتي تشارك فيها منظمة صهيونية في العا
07:00 - 2024/04/27
   استقبل ابراهيم بودربالة رئيس البرلمان أمس أليساندرو بروناس  سفير إيطاليا بتونس.وأكّد الجانبان
07:00 - 2024/04/27
دعا الوفد التونسي المشارك في المنتدى السنوي للمجلس الاقتصادي والاجتماعي المعني بمتابعة التنمية وا
07:00 - 2024/04/27
لاتزال الصور نفسها صور تتداخل في ذهن طفل تحصل على أعلى المعدلات في مناظرة الدخول إلى الصادقية...
07:00 - 2024/04/27
لعلّه لا يخفى على أحد أنّ الصحافة الورقية تعاني شبه حصار، أثّر على انتشارها ويهدد بقاءها.
07:00 - 2024/04/27
المخيال الشعبي يرسم للكلب سبعة أرواح. ومن هنا جاءت مقولتهم عن الكلب " اقتل الكلب يصبح حي" .
07:00 - 2024/04/27