سامي حمّاني    

القيروان اسم وَقعه كبير في نفوس التونسيين الزائرين لبئر «برّوطة» والمُتلهفين على مَقروضها الأصيل أوحتّى هؤلاء الذين تعرّفوا على

تَحقّقت أمجاد الترجي على أكتاف مُختلف أبنائه وبَناته في جميع الرياضات والإختصاصات.

في ملاعب مُنتهية الصُلوحية وبنظام القطرة قطرة، تَتواصل مُنافسات البطولة التونسية وفي البرنامج أكثر من قمّة كُروية تَستحق المُتا

طَوى نادي حمّام الأنف صفحة الفرنسي «جيرار بوشار» الذي تكبّدت معه الجمعية خسائر فادحة بطولة وكأسا.

بَعد ضَمان الصّدارة في البطولة المحلية، انطلق الترجي الرياضي في التحضير لرهان آخر مُهمّ وهو الكأس التي ستضعه يوم الثلاثاء القاد

اجتزنا «قوايل الرمان» واللّيالي البِيض وبَلغنا الليالي السُود لنضع نقطة الخِتام للشّطر الأوّل من سباق البطولة التونسية وهي عَاب

في الوقت الذي تَستعدّ فيه الجماهير الترجية للإحتفال بالمائوية يُواصل الفريق تَحضيراته للمُباراة المُؤجلة أمام اتحاد بن قردان وذ

أمام مَدارج صَامتة يخوض الأغالبة مواجهة ساخنة ضدّ الأفارقة وذلك في إطار الجولة الثانية عشرة من سباق البطولة الشَاهدة على ابداعا

بَعد التّعادل الثمين أمام نجم المتلوي، يحلم نادي حمّام الأنف اليوم بالاستفادة من عَاملي الأرض والجمهور ليستعيد نَغمة الانتصارات

من المُرجّح أن تصل البعثة «الأهلاوية» اليوم إلى الأراضي التونسية ويبدو أن الأشقاء اختاروا التَنسيق مع السفارة للقيام بكلّ الترت