حاوره سامي حمّاني

التاريخ يَكتبه الأبطال والمُكافحون ولا يصنعه «الإنهزاميون» وهذا ما نجح في تحقيقه جيل 1978 الذي أذهل العالم بـ»ملحمته» الكروية ا

مازالت «عَاصفة» الغضب مُتواصلة بعد خروج المنتخب الوطني من المُونديال الرّوسي وكان لزاما أن نَستأنس برأي أحد المُشاركين في هذه ا

قد يقول البعض إنّ الكلام لا يَنفع بعد ضَياع حُلم المونديال وقد يتبنّى البعض الآخر المَوقف «الكَاريكاتوري» للطفي العبدلي الذي طا

ونحن نُشاهد لقاء الأنقليز تَقفز إلى الأذهان صُورة الهدف «الخيالي» الذي سجّله نجمنا الدولي السابق عبد الحميد الهرقال في شباك الع

بَقي «الكابتن» خالد حسني وفيا لآرائه وثَابتا على مَواقفه القائمة على المُصارحة والرّافضة لـ»المُغالطة» التي يَنتهجها الكثير من

سَجّل الجزيري أغلى الأهداف التونسية وإحتلّ مكانة خاصّة في صفوف الجماهير الرياضية التي أهداها «الكُوبرا» فرحة تاريخية في «كان» 2

وَضعت "الشروق" لقاء تونس والبرتغال في مخبر المدرب القدير محمود الورتاني ليقدّم للجمهور قراءة موضوعية يَحتفي من خلالها بالمظاهر

وَقف محمّد بن حسّانة ضدّ التيار واختار إنهاء المشوار وهو في أوج العنفوان هَربا من «التلوّث» الذي اجتاح سلك التحكيم وفرض على أبن

تجاوزت الفرحة الترجية باللّقب حدود الجمهورية لتمتدّ إلى بقية البلدان حيث توجد الكثير من القلوب العاشقة للأزياء الذهبية كما هو ش