بقلم : محمد الماطري صميدة

رحم الله ...أكبر وأجمل وأروع  وأصفى وانقى وأرقى فنان في تونس....فلقد توفي بلقاسم بوقنة في صمت وهو الذي أفنى العمر في الفن الراق

نحتت الكاتبة الصحفية بالشروق وحيدة المي تمثالا أدبيا كبيرا خاصا بها من خلال كتاباتها المتنوعة والكتب التي أصدرتها في سابقة جميل

إني أكتب هذا المقال وأنا متألم على الفن التونسي الرفيع والأغنية التونسية الخالدة...يوم كان الفن فنا...وكان الفنان فنانا !

من لا يحترم مجهود فناني بلاده المحترمين الباحثين عن الرقي الموسيقي والمتفاعلين مع القضايا الوطنية والعربية...لا خير فيه...ولا ي

أغلب الفنانين يغنون أغاني بوقنة وعلى رأسهم أمينة فاخت وإيمان الشريف ونور شيبة وغيرهم ...ولكن الغالبية العظمى من هؤلاء الفنانين

بصراحة الصراحة في غياب صوفية صادق وأمينة فاخت ونجاة عطية وعلياء بلعيد