اشرف الرياحي

تونس – الشروق –:

أثارت القرارات المتعلّقة بمنع سفر عدد من الشخصيات دون بيان أسباب المنع، جدلا واسعا خلال الأيّام الأخيرة، ومخاوف من أن تتحوّل ال

نبّه محافظ البنك المركزي مروان العبّاسي إلى أنّ المهلة المتبقية قبل إعادة تصنيف بلادنا ضمن  الترقيم السيادي الائتماني، والمقدرة

مع استمرار الأزمة السياسية في البلاد، وتعطّل فرضيات المرور الى الحوار قياسا بالعراقيل العديدة التي تواجهه، يعود الحديث من جديد

تُحيي بلادنا، غدا السبت، الذكرى الـ65 لعيد الاستقلال وتحرّر تونس من براثن الاستعمار الفرنسي، في مناخ عام يسوده التوتّر السياسي،

أثارت التسريبات المنسوبة إلى رئيس الكتلة الديمقراطية محمد عمّار جدلا واسعا حول دلالاتها و توقيتها ، وتداعياتها على الأزمة السيا

دخل 8 اعضاء المجلس البلدي بنعسان من ولاية بن عروس في اعتصام مفتوح داخل مقرّ البلدية لعدم تجاوب رئيسة المجلس لعدة مطالب، مطالبين

بلغت أزمة التحوير الوزاري ذروتها ودخلت منعرجا خطيرا بعد تتالي الدعوات إلى النزول إلى الشارع، تحت مسمّى «الدفاع عن الشرعية»، وهو

كان عرض رئيس الحكومة هشام المشيشي للتحوير الوزاري على ثقة البرلمان، أمس، و الذي طال ثلث الحكومة،  مناسبة لتقييم الأداء 

تونس – الشروق-: