نداء تونس.. مساء اليوم افطار جماعي للبدء في ترتيب البيت!
تاريخ النشر : 10:53 - 2018/05/22
علمت "الشروق أون لاين" انه ينتظر أن ينظٌم نداء تونس مساء اليوم الثلاثاء افطارا جماعيا في احد نزل الضاحية الشمالية سيحضره نوٌاب الحزب في مجلس نوٌاب الشعب وأعضاء القيادة الوطنية وسيكون هذا الافطار الرمضاني مناسبة للانطلاق في سلسلة من اللقاءات لتقييم الانتخابات البلدية أولا وللاتفاق حول الشروط اللاٌزمة لإعادة هيكلة الحزب والبدء بهيكلة المكاتب المحلية والجهوية وصولا الى المكتب الوطني والأعداد لعقد المؤتمر الذي يتوقٌع أن يكون في شهر جانفي 2019 .
وكشف مصدر من الكتلة البرلمانية لنداء تونس لـ" الشروق أون لاين" ان هناك قناعة لدى الجميع في الحزب أن الاستعداد ل2019 يبدأ من الآن ولابد من العمل المبكٌر والمستمر حتى يستعيد الحزب موقعه في البلاد ويستعيد زخمه الشعبي وهذا لن يتحقق ما لم تتم إعادة هيكلة الحزب على أسٌس ديمقراطية سليمة تتوٌج بالمؤتمر الانتخابي وأكد مصدرنا في خصوص عودة " الغاضبين " والمنسحبين بأن أبواب الحزب مفتوحة لمن أراد العودة دون شروط ولم ينف أن هناك " فيتو " على بعض الأسماء التي كانت عنصر أرباك في الحزب وليس لها ما تضيفه أما عن عودة محسن مرزوق من عدمها فقال مصدرنا أن الامر متروك له إن أراد العودة .
فهل يكون هذا الافطار الجماعي بداية عودة الروح للحزب الحاكم الذي لا يحكم ؟!
علمت "الشروق أون لاين" انه ينتظر أن ينظٌم نداء تونس مساء اليوم الثلاثاء افطارا جماعيا في احد نزل الضاحية الشمالية سيحضره نوٌاب الحزب في مجلس نوٌاب الشعب وأعضاء القيادة الوطنية وسيكون هذا الافطار الرمضاني مناسبة للانطلاق في سلسلة من اللقاءات لتقييم الانتخابات البلدية أولا وللاتفاق حول الشروط اللاٌزمة لإعادة هيكلة الحزب والبدء بهيكلة المكاتب المحلية والجهوية وصولا الى المكتب الوطني والأعداد لعقد المؤتمر الذي يتوقٌع أن يكون في شهر جانفي 2019 .
وكشف مصدر من الكتلة البرلمانية لنداء تونس لـ" الشروق أون لاين" ان هناك قناعة لدى الجميع في الحزب أن الاستعداد ل2019 يبدأ من الآن ولابد من العمل المبكٌر والمستمر حتى يستعيد الحزب موقعه في البلاد ويستعيد زخمه الشعبي وهذا لن يتحقق ما لم تتم إعادة هيكلة الحزب على أسٌس ديمقراطية سليمة تتوٌج بالمؤتمر الانتخابي وأكد مصدرنا في خصوص عودة " الغاضبين " والمنسحبين بأن أبواب الحزب مفتوحة لمن أراد العودة دون شروط ولم ينف أن هناك " فيتو " على بعض الأسماء التي كانت عنصر أرباك في الحزب وليس لها ما تضيفه أما عن عودة محسن مرزوق من عدمها فقال مصدرنا أن الامر متروك له إن أراد العودة .
فهل يكون هذا الافطار الجماعي بداية عودة الروح للحزب الحاكم الذي لا يحكم ؟!