في اليوم العالمي لمكافحة السرطان
الاتحاد من اجل التوسط يرعى مشروعا للكشف عن سرطان عنق الرحم والثدي
تاريخ النشر : 13:25 - 2020/02/04
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة السرطان الذي يصادف 4 فيفري من كل عام، أعلن الاتحاد من أجل المتوسط رعايته مشروع "حق المرأة في الصحة" (WoRTH) بهدف الحد من حالات الوفيات الناتجة من الأورام الخبيثة عند النساء، أبرزها سرطان الثدي وعنق الرحم ، وذلك في عديد الدول المتوسطية. وسيتم عرض ما لا يقل عن 45 ألف امرأة على الكشف المبكر وتدريب أكثر من 300 مهني صحي، والعمل على دراسة جديدة لمراعاة الفوارق بين الجنسين.
ويمثل سرطان الثدي ثلث أنواع السرطانات التي تصيب المرأة، ثم يليه سرطان عنق الرحم وسرطان القولون. ويتسبب سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم في وفاة حوالي 190 ألف امرأة في المنطقة وتتوقع منظمة الصحة العالمية أن تتضاعف معدلات السرطان عامةً بحلول عام 2030 خاصة في إقليم شرق المتوسط. كما. وقالت نائبة الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط، ماريسا فاروجيا: "من خلال الدعوة للسياسات الإطارية الخاصة بنا والمترجمة إلى مشاريع ملموسة مثل WoRTH، يمكننا المساعدة في رفع مستوى الوعي الصحي والتغلب على المعايير أو الحواجز الاجتماعية. كما يمكننا الفحص والكشف المُبكر والتشخيص ثم تقديم العلاج المناسب للتغلب على السرطان وإنقاذ الأرواح ".
وبالإضافة إلى مشروع WoRTH، سيقوم الإتحاد من أجل المتوسط بتوقيع اتفاقية جديدة مع منظمة الصحة العالمية في مجال حق المرأة في الصحة. ويؤمن الاتحاد من أجل المتوسط بأن ضمان المساواة في الحصول على الخدمات الصحية للجميع سيسهم في نمو المجتمعات وتنمية أفرادها، وسيؤدي إلى ازدهار إقليمي وعالمي.
ويعمل الاتحاد، بالتنسيق مع الدول الأعضاء وبالشراكة مع المنظمات الصحية، على الترويج للمبادرات التي تسعى إلى زيادة الوعي وتقديم خدمات أكبر في السعي إلى خفض معدلات الوفيات الناتجة عن الإصابة بالسرطان من خلال توفير تدابير الكشف المُبكر بين النساء.
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة السرطان الذي يصادف 4 فيفري من كل عام، أعلن الاتحاد من أجل المتوسط رعايته مشروع "حق المرأة في الصحة" (WoRTH) بهدف الحد من حالات الوفيات الناتجة من الأورام الخبيثة عند النساء، أبرزها سرطان الثدي وعنق الرحم ، وذلك في عديد الدول المتوسطية. وسيتم عرض ما لا يقل عن 45 ألف امرأة على الكشف المبكر وتدريب أكثر من 300 مهني صحي، والعمل على دراسة جديدة لمراعاة الفوارق بين الجنسين.
ويمثل سرطان الثدي ثلث أنواع السرطانات التي تصيب المرأة، ثم يليه سرطان عنق الرحم وسرطان القولون. ويتسبب سرطان الثدي وسرطان عنق الرحم في وفاة حوالي 190 ألف امرأة في المنطقة وتتوقع منظمة الصحة العالمية أن تتضاعف معدلات السرطان عامةً بحلول عام 2030 خاصة في إقليم شرق المتوسط. كما. وقالت نائبة الأمين العام للاتحاد من أجل المتوسط، ماريسا فاروجيا: "من خلال الدعوة للسياسات الإطارية الخاصة بنا والمترجمة إلى مشاريع ملموسة مثل WoRTH، يمكننا المساعدة في رفع مستوى الوعي الصحي والتغلب على المعايير أو الحواجز الاجتماعية. كما يمكننا الفحص والكشف المُبكر والتشخيص ثم تقديم العلاج المناسب للتغلب على السرطان وإنقاذ الأرواح ".
وبالإضافة إلى مشروع WoRTH، سيقوم الإتحاد من أجل المتوسط بتوقيع اتفاقية جديدة مع منظمة الصحة العالمية في مجال حق المرأة في الصحة. ويؤمن الاتحاد من أجل المتوسط بأن ضمان المساواة في الحصول على الخدمات الصحية للجميع سيسهم في نمو المجتمعات وتنمية أفرادها، وسيؤدي إلى ازدهار إقليمي وعالمي.
ويعمل الاتحاد، بالتنسيق مع الدول الأعضاء وبالشراكة مع المنظمات الصحية، على الترويج للمبادرات التي تسعى إلى زيادة الوعي وتقديم خدمات أكبر في السعي إلى خفض معدلات الوفيات الناتجة عن الإصابة بالسرطان من خلال توفير تدابير الكشف المُبكر بين النساء.