إشراقات .. يــا حســــــرة !

إشراقات .. يــا حســــــرة !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/01


كلّما وصل إلى سمعي صوت بائع متجوّل ينادي مشهرا سلعة تذكّرت من زمن الطفولة باعة جوّالين بمختلف السلع من إسبانيّات يبعن «الريكامو» إلى بائع الهندي وبائع ماعون الأليمنيوم أو البلاستيك إلى الذي ينادي : «ثلاث أباري بابور بدورو» أي ثلاث إبر لتسريح موقد النفط بخمسة ملّيمات. عصرئذ كان ذلك النوع المستحدث ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/12/01

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10
الروائي التونسي الأمين السعيدي يخترق العالم بإنتشار اعماله الروائية في مختلف بقاع الكون اين ترجمت
20:26 - 2025/11/08
الهاشمي حمدي ربّان بحرية تجارية خبير محقق في التأمين البحري
07:00 - 2025/11/07