أولا وأخيرا ... 333 رقم «يبكّي يضحّك»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/27
333 هو عدد الأبواب المفتوحة للإطلالة استعجاليا على الأخرة.
333 هو عدد تأشيرات العودة لا لإرهابي بعد تخريب سوريا وإنما للأمراض بعد سنوات الجمر زمن كانت عرضة للمقاومة والاضطهاد والنفي بعيدا عن أجساد التونسيين.
333 باختصار هو عدد الكتائب الجديدة لداعش الأمراض من كتيبة القمل والفرطس الى كتيبة إنفلونزا الطيور النادرة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/27
333 هو عدد الأبواب المفتوحة للإطلالة استعجاليا على الأخرة.
333 هو عدد تأشيرات العودة لا لإرهابي بعد تخريب سوريا وإنما للأمراض بعد سنوات الجمر زمن كانت عرضة للمقاومة والاضطهاد والنفي بعيدا عن أجساد التونسيين.
333 باختصار هو عدد الكتائب الجديدة لداعش الأمراض من كتيبة القمل والفرطس الى كتيبة إنفلونزا الطيور النادرة ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/27