أولا وأخيرا ... 333 رقم «يبكّي يضحّك»

أولا وأخيرا ... 333 رقم «يبكّي يضحّك»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/27


333 هو عدد الأبواب المفتوحة للإطلالة استعجاليا على الأخرة. 333 هو عدد تأشيرات العودة لا لإرهابي بعد تخريب سوريا وإنما للأمراض بعد سنوات الجمر زمن كانت عرضة للمقاومة والاضطهاد والنفي بعيدا عن أجساد التونسيين. 333 باختصار هو عدد الكتائب الجديدة لداعش الأمراض من كتيبة القمل والفرطس الى كتيبة إنفلونزا الطيور النادرة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/27

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02
 يعتبر المقاوم حسن بن عبد العزيز الورداني من أبرز المقاومين الذين عملوا بكل وطنية وجدّية لفائدة ا
07:00 - 2025/11/02
كان  ارتداءُ الشعرِ المستعار "الباروكة" في بريطانيا و الدول الغربيّة يقتصر  على فئة مُعيّنة،   كر
07:00 - 2025/10/27
في قلب الشرق الأوسط، وعلى أرض تاريخية شهدت حضارات متعاقبة، تُكتب واحدة من أقسى فصول المعاناة الإن
07:00 - 2025/10/27