أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28


ربّما أصابني الوهم أو مسّ من الجنون أو هي أعراض وعي عابر لما وراء الحقيقة المغطّاة أو ببساطة هي الحقيقة العارية للأمانة لم أزر طبيبا لا عامّا ولا مختصّا. وما الفائدة من عيادة الأطباء في غياب الدواء وهذه أعراضي ولكم سديد النظر في تصنيف علّتي. إنّي أرى رؤية مزدوجة لبصري وبصيرتي. من ذلك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

نظرًا للتفاعل الواسع الذي أثاره هذا الموضوع عقب نشر المقال الأوّل بالعنوان نفسه في جريدة الشروق،
07:00 - 2025/12/21
كان باولو روسي على مشارف الغياب عن كأس العالم 1982 و لكنّ المحكمة خفّفت الحكم الصادر ضدّه من ثلاث
07:00 - 2025/12/21
لم توفق الحكومة في الوصول الى معرفة المكان الذي يوجد به البطل " فاروق" بعد ان فقد عقله، لم تشفع ل
21:17 - 2025/12/20
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق
07:00 - 2025/12/19
الحمد لله ربّ العالمين الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه وأيّده بعزيز نصره.
07:00 - 2025/12/19
10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17