أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28


ربّما أصابني الوهم أو مسّ من الجنون أو هي أعراض وعي عابر لما وراء الحقيقة المغطّاة أو ببساطة هي الحقيقة العارية للأمانة لم أزر طبيبا لا عامّا ولا مختصّا. وما الفائدة من عيادة الأطباء في غياب الدواء وهذه أعراضي ولكم سديد النظر في تصنيف علّتي. إنّي أرى رؤية مزدوجة لبصري وبصيرتي. من ذلك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

حين وصلتني رواية "مواسم الريح" قبل الطبع في نسختها الخام من الروائي الأمين السعيدي إحترت في كيفية
21:31 - 2025/11/18
لم يتوقف في السودان نزيف الحروب الداخلية ، التي زادت سعارها أطراف دولية وإقليمية ، وكان الحصاد ال
07:00 - 2025/11/17
كان الحفيدُ يُباهي و يتفاخر بِكثرة أصدقائه،  وكلّما عاد متأخِّرًا سأله جدّه أين كان إِلى حدِّ هذه
07:00 - 2025/11/17
 بدا كعاصفة رياح عاتية حارة قادمة من الجنوب العالمى بثقافاته واديانه وأشواقه ، إنه زهران ممدانى ا
07:00 - 2025/11/10
الروائي التونسي الأمين السعيدي يخترق العالم بإنتشار اعماله الروائية في مختلف بقاع الكون اين ترجمت
20:26 - 2025/11/08