أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

أولا وأخيرا... من راس جدير الى راس النايب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28


ربّما أصابني الوهم أو مسّ من الجنون أو هي أعراض وعي عابر لما وراء الحقيقة المغطّاة أو ببساطة هي الحقيقة العارية للأمانة لم أزر طبيبا لا عامّا ولا مختصّا. وما الفائدة من عيادة الأطباء في غياب الدواء وهذه أعراضي ولكم سديد النظر في تصنيف علّتي. إنّي أرى رؤية مزدوجة لبصري وبصيرتي. من ذلك ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/11/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11
بقلم: محمد البوصيري العكرمي  الأمين العام لحركة الاحياء العربي
07:00 - 2025/07/11
بقلم: محمد البوصيري العكرمي  الأمين العام لحركة الاحياء العربي
07:00 - 2025/07/09