أقلام الشروق

نصبُوا خيامهم، ورفعوا أعلامهم، وأشهروا لافتاتهم بين تلافيف ساحات أعرق، وأشهر الجامعات الأمريكيّة، والأوروبيّة من «جورج واشنطن»،

لا يمكن فهم ما يجري في غزة، إلا في سياق الحرب العدوانية الطويلة التي قامت بها الحركة الصهيونية وحلفائها الغربيين على الفلسطينيي

على هامش اللقاء الثلاثي بين رئيس الجمهورية قيس سعيّد والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ورئيس المجلس الرئاسي الليبي في طرابلس محم

نعم ثمة هجرة وثمة تهجير وثمة حرب تهجير متنقلة.

عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بورقيبة وفرحات حشاد وعلي البلهوان

أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على الإذن استعجاليا للإدارة بتنفيذ

لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدتها بشراكة حلفائها الغربيين، يحت

لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.

إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر عبرية وفلسطينية ولبنانية ودول

ومن وحي الحركة الطلابية العالمية ما يلي: 1-  إن قيمة غزة أعظم من مجمل قيم الغرب واستعماره المعولم.