سامي حمّاني       

بالنّظر إلى «أسهم» الفنيين في مرحلة الذهاب نُلاحظ دون شك تألق عدد من الإطارات التونسية والأجنبية أهمّها على الإطلاق الوحيشي مع

الثابت أن منتخبنا لم يَعد يملك «فَلتات» كروية بوسعها أن تَصنع العجب وتُحدث الفارق في أصعب المواقف وأسخن الملاعب كما كان الأمر م

بعد حَوالي ثمانية أشهر انتهى المكتوب بين الترجي وابنه البار خالد بن يحيى الذي فكّ العَلاقة التعاقدية دون المَساس بِصِلته «العُض

  بعد مُؤتمر الأوراق الخضراء في قمرت يذهب البعض إلى الاعتقاد بأن كرتنا المُصابة بكل الامراض الخطيرة وحتّى «الخبيثة» كفساد التحك