مــاذا لو كـان بورقيبــة وحشـــاد أحيـــاء...؟

في الذكرى التاسعة والستين لاستشهاد الزعيم الوطني فرحات حشاد

مــاذا لو كـان بورقيبــة وحشـــاد أحيـــاء...؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/04


الخامس من ديسمبر 1952... أياد آثمة ورصاصات غادرة أنهت حياة الزعيم النقابي والوطني، الشهيد الكبير فرحات حشاد. اليوم في الذكرى 69 لاستشهاده كيف يمكن أن نقرأ ذكراه قراءة معاصرة حداثية نستلهم منها الدروس والعبر التي من شأنها أن تفيد العمل الوطني والنقابي وتنفع الوطن والشعب. ولا شك أن السيرة النضالية الملحمية الخالدة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/12/04

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

رئيسة الوزراء الإيطالية جورجي ميلوني لمن نسي أصولها وتوجهاتها السياسية هي يمينية متطرفة تؤمن وتدع
07:00 - 2024/06/07
الجيش سور للوطن...عبارة يجمع كلّ التونسيين على صدقها وروعتها في علاقة تاريخية راسخة جوهرها الوطني
07:00 - 2024/06/07
هل يمكن أن تسفيد الشعوب العربية من بترولها بما يحقق لها آمالها في التنمية الاقتصادية والنهوض  الا
08:05 - 2024/06/03
عندي ـ حسابيا ـ وعند المطلعين أن الكيان الصهيوني انتهى وبلا رجعة منذ بزوغ فرج السابع من أكتوبر (ت
08:05 - 2024/06/03
أغنية غناها الهادي الجويني في حفل عشاء رسمي اقيم على شرف الرفيق  شون لاي وزير خارجية ماو تسي تونغ
07:00 - 2024/06/02