معابرٌ..من أجل كتلة التنمية والتحرّر أو تحالف المعتدلين

معابرٌ..من أجل كتلة التنمية والتحرّر أو تحالف المعتدلين

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/21


من عوامل إخفاق مشروع النهضة العربية ضعف القوى التوفيقية والتأليفية بين تياري الأصالة والمعاصرة. فلا يعود الاخفاق الى مشكلة المدخل الى الاصلاح أو برنامجه أو أبعاده. إذ أن التاريخ ماض في مساره لا يحفل بالأهواء والرغبات والقناعات الفكرية والسياسية لأي فرد أو فئة. فهو فقط يعطينا المحصول من التفاعلات. بل ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/05/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15
تعلّمنا دروس التاريخ أنّ المصلحة العليا للوطن هي أسمى القيم وأنبل المبادئ التي من أجلها ضحّت الأج
07:00 - 2025/12/15
لماذا يوم الأربعاء17 ديسمبر 2025؟:
07:00 - 2025/12/15
يعتبر الأرشيف ركيزة الذاكرة الجماعيّة ودعامة السيادة الوطنيّة وهو أداة للعمل إذ به نحفظ الحقوق ون
07:00 - 2025/12/13
في بِداية الستينات، و قبل  وصول تجربة التعاضد إلى ريفنا،  وبعد أقلّ من عشر  سنوات من تاريخ استقلا
07:00 - 2025/12/13
تنتقل بنا الأحداث من شمال إفريقيا إلى عمق الأراضي السورية وعلى الحدود التركية، أنور البطل القادم
20:02 - 2025/12/10
لطالما شهد قطاعُ التعليم العالي في تونس برامجَ إصلاحيةً تنوّعت أهدافُها وأساليبُها وسرديّاتها بتن
07:00 - 2025/12/10