سامي حماني

ما هو سائد في الأوساط الرياضية أن الجامعة التونسية لكرة القدم تملك ثروات ضخمة وتلعب بالمليارات المتأتية من الهياكل الدولية وبصف

 

يُنهي الترجي الرياضي اليوم تحضيراته للمباراة القارية الكبيرة والحَاسمة ضدّ النجم السّاحلي يوم في غد في أولمبي رادس.

في الوقت التي تلفظ فيه جامعة كرة القدم أنفاسها الأخيرة، هناك «مَملكة» رياضية أخرى تأبى التغيير ويتشبّث صاحبها بالكرسي بيديه وأس

تلقّى بطلنا الأولمبي أيوب الحفناوي ثلاث «صفعات» قوية على هامش مشاركته الأخيرة في بطولة العالم للألعاب المائية في ضيافة قطر. 

بَعد موجة التغييرات التي اجتاحات الاطارات الفنية لجلّ أندية «الناسيونال» أصبح البرتغالي «ميغيل كاردوزو» المدرب الأجنبي الوحيد ف

أضاف علية البريقي مُؤخرا حلقة جديدة في مسلسل النزاعات والخصومات بين اللاعبين والجمعيات.

 

وَصلتنا معلومات مُؤكدة تفيد أن العلاقة بين أعضاء المكتب الجامعي لكرة القدم شهدت توترا غير مسبوق حتى أن بعضهم فكّر بجدية في رمي

في مثل هذا اليوم من عام 2004 عاش الشعب التونسي لحظات لا تنسى.